الاثنين، يناير 25، 2010

من هدى محمد عن ديوانها

-->
من هدى محمد عن ديوانها
أشكر جميع الأخوة الكرام والأخوات الفاضلات( رغم أني لم أقرأ لاحدهن تعليقا!، رغم ان القصيدة في المجاهدات)
كل كلمة سطرتها أناملكم كانت كزخة المطر، على جدب روحي العطشى لأرض المواجهة الحقيقية، أشكركم كثيرا جدا، ولعل أكثر ما أسعدني هو الأسماء الجديدة التي علقت لأول مرة، رغم أنني افتقدت كلام بعض الأصدقاء والصديقات المقربين أو هكذا ظننتهم .
ثقوا يا أصدقاء أن الهدية الوحيدة التي أتلقاها على قصائدي هي كلماتكم المنعشة، أما الجائزة العظمى فهي التأثير الإيجابي في نفوس الشرفاء ولعل ذلك هو الهدف.
سيدي المدير.. أجل ونعم وابصم بالعشرة... صوت بناتنا لا يخرج خارج الدورية...
أيها الناس فلتشهدوا أن ولي أمري في دوريتنا العظيمة هو مديرنا الجهبذ وكلمته فوق الرأس دائما وأبدا.
يسعدني أن أخبر الأصدقاء والأحباء والمهتمين أن ديواني الأول قد ولد وأبصر النور وخلال أيام سوف يتم الإعلان عن أماكن أقتناءه.في ديواني تقديم أضعه كتاج على رأسي من كاتبنا الشامخ حسن خليل غريب ..ويا أستاذنا أنا أحمل كتابي وأري الناس ما كتبت واشعر بفخر كبير، ثم أنني وضعت اشارة ضمنية لن يفهمها الا المتابعين للدورية فقد كتب لي مقاوم بالسلاح والشعر كلمة ايضا، وقد كتبها لي منذ عام تقريبا فاشكره هنا.
وسوف يتبع ذلك قرص مدمج تلقى فيه القصائد بصوت مذيع محترف،حسن الصوت، وليس بصوتي لأن ذلك خارج حدود الدورية وأنا أعد لهذا القرص منذ أكثر من عام وقد أخرت كل ما فيه بعناية فائقة ابتدأ من القصائد، لصوت المؤدي للموسيقى المصاحبة.
مقاوم قديم ..أعجب ثم أعجب ثم أعجب من كلامك... أنا لا أعد المعجبين دون المعجبات وأنت لا يجب أن تعد المعجبات دون المعجبين.
والله ثم والله أن أجمل كلمة ثناء أحصل عليها تكون من شخص لا يعرف عندي أي شيء سوى نصوصي.. أي لا يعرف جنسي وعمري أو أي معلومة أخرى عني. ثم أنني اسعد كثيرا جدا لما تأتيني كلمة ثناء من سيدة أو فتاة بل أكاد أطير فرحا والله على ما اقول شهيد.
تسميتي بشاعرة الدورية لا ينفي بأنك شاعرها أيضا,, وفي مقامنا الشامخ هذا أي منبر الدورية لا مكان للاحتكار بل نحن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا.
كل الشكر وكل الود وكل المحبة للأصدقاء الكرام.


حمل الأن Emoticons عربية جديدة للماسنجر! حمل الأن

ليست هناك تعليقات: