لاحتواء كارثة التفتيت التي حلَّت في العراق
بتواطؤ أميركي – صهيوني - إيراني
ومقاومة تعميم نتائجها في الوطن العربي
نداء إلى ضمائر الحكام والثوريين
في اللحظات الأخيرة التي يلملم الاحتلال الأميركي نفسه للخروج صاغراً من العراق، لا يزال الحلم يراوده للبقاء، وهو الآن يتكئ إلى صدر النظام الإيراني ليعقد معه صفقة يتقاسمان بها الحصص. وهما يتحاوران على أساس ثابت مشترك بينهما وهو إبقاء العراق مجزءاً إلى ثلاث فيدراليات ، كما نصَّ دستور ما بعد الاحتلال، وكما يطبقه الأطراف على أرض الواقع.
إضغط على العنوان لقراءة النص كاملاً
Hotmail: بريد إلكتروني موثوق فيه ويتمتع بحماية Microsoft القوية من البريد العشوائي. اشترك الآن.