بين غزة ورام الله
واستجاب القدر لنداءات أطفال فلسطين
بعد ثلاث سنوات من الانتظار المؤلم استجابت فتح وحماس لنداء الضمير القومي
وكانت استجابتهم مصدر فرح بعد أن كان افتراقهما مصدر قلق وأرق
فشكراً لهما:
في بداية صراعهما، وبتأثير من موجة الغضب، كنت قد كتبت مقالة تحت عنوان (هل تضيع هوية فلسطين؟)
وفي غمرة الترحيب والفرح أعيد نشرها
هل تضيع هوية فلسطين؟